أنت تطلب أشياء كثيرة جدًّا
[/b]خـــيـــبة الأمـــــل
[b]وهنا .... أنواع الكذب لدى الأشخاص حسب العمر
إذا وضع الطفل يديه على فمه أثناء الكلام، فهو يكذب
[/b]
[b]كـــــــذب المــــــراهــــق
[/b]
[b]كـــــذب الـكــبــيــــــر
[/b]
[b]عندما يقوم الشخص بهذه الحركة أثناء الحديث، تُفــَــسّر هذه الحركة كخداع في كل بلاد العالم، لكن المراهق ينظر لقدميه، والبالغ ينحرف بعيونه
[/b]
[b]وهذه الحركة، إن كانت من دون حالة صحّيّة، فهي في الغالب عدم رضا، واحتمال كذب وارد جدًّا، لوجود إخفاء للفم
[/b]
حركة اليدين هذه، إن تباعدت عن الصدر، فهي علامة على حماية النفس
وإذا اقتربت، تدلّ على الإحباط والسلبيــّة
أمّا هذه؛ فتدلّ على ثقة وإظهار لعدم الخوف أو الاكتراث
أما هذا، فإن كان متكلمًا فهو كاذب، وإن كان مستمعًا، فهو يُكذّب المتكلــّــم
وهنا الثقة المُطلقة مع الارتياح
وهذا إن لم يكن متألــّمًا من رقبته .... فهويكذب
بدون برد؛ فهي حالة دفاعيّة عن النفس، وعدم اطمئنان
كسابقتها، لكن مع إيماءات الوجه قد تدُلّ على العدائيّة، إذ يمنع نفسه من الهجوم
ما يـسـمـعـه يـُــربـكـه
ملل، ويشتدّ كلما غاصت اليد في الخدّ
محاولة لإضفاء الهيبة للنفس، مع بعض الضعف
من دون اتّكاء فهي اهتمام، وهي غالبًا حركة ذكوريّة، والنساء تفضل الاتكاء مع عدم المسيس بالشعر
إعجاب، لكن في الأغلب استعلاء
خــــــوف شـــديــــــد
هذه الحركة تفسيرها: الراحة عند الجنسين في أوروبّا، وعند النساء في أمريكا، وعند العرب في الرجال
إن كانت ساعة فملل، وإن كانت غيرها؛ فعَدم اهتمام
محاول قويّة لإبداء الحميميّة وتكوينها، مع الحفاظ على مسافة الخصوصيّة
خوف وعدم اطمئنان
الانشغال الفكري، والاضطراب الذهني
غضــــب أو مــــــــلل