الحمد لله وكفي وسلام علي عباده الذين اصطفي أما بعد فإنه ليسعدنا أن ننتمي إلي هذه الشجرة الوارفة ظلالها ,الكثيرة أغصانها , اللذيذة طعومها ،الواسعة مرادفاتها, إنها اللغة العربية ، لغة الضاد والقرآن , تحدي بها الله أرباب البيان , فهي أحسن لفظا وأعذب صوتا , وأجمل نطقا , وأقوي أسلوبا , وأكثر شيوعا , وأغزر فكرا
ولنا - معشر مدرسيها – مجد مؤثل يميل بنا إلي الزهو والفخر لأننا ننتسب إلي لغة القرآن حيث أوتي رسولنا الكريم جوامع الكلم والفصاحة لذا يقول الشاعر :
فما عرف البلاغة ذو بيان .... إذا لم يتخذك له كتابا
إنه الأسوة الحسنة ولقد دعانا إلي تعلم اللغة العربية لأنها لغة أهل الجنة وقد سمي اللحن فيها وعدم إجادة النطق بها ضلالا فقد سمع الرسول رجلا يخطئ في التعبير فقال أرشدوا أخاكم فقد ضل , ولقد ورثنا هذه اللغة عن أساتذتنا الفضلاء ونحاول الحفاظ عليها قدر استطاعتنا ونعلمها أبناءنا لأن هذه رسالتنا المنوطة بنا ولذا يقول الشاعر :
لولا الجذور المطمئنة في الثري .... ماكانت الأغصان ترفع هامها
وأنا أهيب بكل مسلم ومسلمة أن يقرأ القرآن ويتدبر معانيه لأنه المعجزة الخالدة ولقد حار في ألفاظه وتعبيراته العلماء وكل كلمة أتت في موضعها لتكون هذا الصرح المعجز , ولابد من دراسة قواعد اللغة والتحدث بها حتي لانجد صعوبة أو تندثر ألفاظها بسبب هجرنا لها ولا تزال لغتنا هي المهيمنة علي اللغات والرائدة لكل اللهجات ولذا قال الشاعر :
إن الذي ملأ اللغات محاسنا .... جعل الجمال وسره في الضاد
وكل المدرسين أوراق في ذؤابة شجرة اللغة العربية ندين لسابقينا بالفضل ونأمل الخير لتابعينا ولا يسعني إلا أن أقدم خالص شكري وثنائي لكل من أسهم في تأسيس هذا الموقع الذي أصبح نافذة لمدرستنا يطل منها الناس ليعرفوا أخبار ونتائج المدرسة
والله أسال أن يتوج أعمالنا بالنجاح ويجعلها حالصة لوجهه الكريم
ولنا - معشر مدرسيها – مجد مؤثل يميل بنا إلي الزهو والفخر لأننا ننتسب إلي لغة القرآن حيث أوتي رسولنا الكريم جوامع الكلم والفصاحة لذا يقول الشاعر :
فما عرف البلاغة ذو بيان .... إذا لم يتخذك له كتابا
إنه الأسوة الحسنة ولقد دعانا إلي تعلم اللغة العربية لأنها لغة أهل الجنة وقد سمي اللحن فيها وعدم إجادة النطق بها ضلالا فقد سمع الرسول رجلا يخطئ في التعبير فقال أرشدوا أخاكم فقد ضل , ولقد ورثنا هذه اللغة عن أساتذتنا الفضلاء ونحاول الحفاظ عليها قدر استطاعتنا ونعلمها أبناءنا لأن هذه رسالتنا المنوطة بنا ولذا يقول الشاعر :
لولا الجذور المطمئنة في الثري .... ماكانت الأغصان ترفع هامها
وأنا أهيب بكل مسلم ومسلمة أن يقرأ القرآن ويتدبر معانيه لأنه المعجزة الخالدة ولقد حار في ألفاظه وتعبيراته العلماء وكل كلمة أتت في موضعها لتكون هذا الصرح المعجز , ولابد من دراسة قواعد اللغة والتحدث بها حتي لانجد صعوبة أو تندثر ألفاظها بسبب هجرنا لها ولا تزال لغتنا هي المهيمنة علي اللغات والرائدة لكل اللهجات ولذا قال الشاعر :
إن الذي ملأ اللغات محاسنا .... جعل الجمال وسره في الضاد
وكل المدرسين أوراق في ذؤابة شجرة اللغة العربية ندين لسابقينا بالفضل ونأمل الخير لتابعينا ولا يسعني إلا أن أقدم خالص شكري وثنائي لكل من أسهم في تأسيس هذا الموقع الذي أصبح نافذة لمدرستنا يطل منها الناس ليعرفوا أخبار ونتائج المدرسة
والله أسال أن يتوج أعمالنا بالنجاح ويجعلها حالصة لوجهه الكريم